![مصادر الكالسيوم مصادر الكالسيوم](https://1.bp.blogspot.com/-a6UKdQe4k5A/XL42Q_NYnzI/AAAAAAAABoU/39ZUmEr4xdQhNjMfkZ9RD0-YgqUG3akfQCLcBGAs/s1600/images%2B%252839%2529.jpg)
مصادر الكالسيوم الغذائية
![مصادر الكالسيوم مصادر الكالسيوم](https://1.bp.blogspot.com/-a6UKdQe4k5A/XL42Q_NYnzI/AAAAAAAABoU/39ZUmEr4xdQhNjMfkZ9RD0-YgqUG3akfQCLcBGAs/s1600/images%2B%252839%2529.jpg)
مجلة العائلة العربية
ورق الغار بالمغربية: ورق سيدنا موسى و الرند
ورق الغار بالعربية: ورق اللورا
عندما يتم استخراج الزيت العطري لأوراق الغار، يمكن خلطه على شكل مرهم وتطبيقه على الصدر للمساعدة في تخفيف أمراض الجهاز التنفسي المختلفة. استنشاق ورق الغار له تأثير مشابه للعلاج العطري ويمكن أن يخفف البلغم ويقضي على البكتيريا الضارة التي قد تكون محاصرة في الجهاز التنفسي. هذا بسبب جودته الطبيعية المضادة للجراثيم.
حب الملوك أو الكرز و Cherries باللغة الانجليزية و Cerise باللغة الفرنسية هي حبات صغيرة حمراء، ذات مذاق حلو و لذيذ تختفي بسرعة لذالك يجب الحرص على تناول هذه الفاكهة أكثر ما يمكن.
رغم أن فاكهة التنين قد تبدو غريبة بعض الشيء في البداية، إلا أنها سهلة التحضير. ابدأ بتقطيع ثمرة التنين بالطول. بعد ذلك، يمكنك إزالة اللحم، أو تقطيع الفاكهة إلى أرباع أخرى وتقشير الجلد المصنوع من الجلد. تأكد من أنك تأكل فقط الجزء الأبيض الذي يحتوي على البذور، وتجاهل أي من الأجزاء الوردية المتبقية، لأنها تميل إلى أن تكون مرة.
القشطة و من أسمائها الشيريمويا أو غوانابانا أو السرسب وGraviola باللغة الانجليزية هي فاكهة ذات لون أخضرفاتح و تشبه البيضة في الشكل و أحيانا تكون على شكل شبيه بالقلب، للقشطة قشرة رقيقة و بذور سوداء كبيرة غير صالحة للأكل.
أشجارفاكهة القشطة او الشيريمويا متواجدة في جبال الأنديز، بيرو، الاكوادور وكولومبيا. اليوم تزرع تجاريا في أستراليا وأمريكا الجنوبية وآسيا وإسبانيا وإيطاليا وكاليفورنيا. إنها شجرة كثيفة إلى حد ما يمكن أن تصل إلى ثلاثين قدمًا أو أكثر في الارتفاع.
يبدأ موسم فاكهة القشطة – الشيريمويا في أواخر الخريف و يمتد خلال الشتاء و الربيع. في أمريكا الوسطى والجنوبية، تنمو الأشجار في المرتفعات الاستوائية لجبال الأنديز حيث تزدهر في الصيف المعتدل والليالي الباردة. تتفتح الأزهار من أواخر الشتاء إلى أوائل الصيف.
فاكهة القشطة – الشيريمويا خالية من الكوليسترول، وهي غنية بالألياف والحديد والنياسين، وتحتوي على سموم خلوية قوية يقال إنها تكافح السرطان، الملاريا والطفيليات البشرية. فهي تحتوي على نسبة عالية من فيتامين C، وهو مضاد طبيعي للأكسدة يساعد الجسم على مقاومة العدوى، فضلاً عن كونه مصدراً جيدًا لفيتامينات B، خاصة فيتامين B6، والذي يوفر 20 بالمائة من القيمة اليومية الموصى بها.
توفر فاكهة القشطة – الشيريمويا مستويات عالية من البوتاسيوم، مما يساعد على التحكم في معدل ضربات القلب وضغط الدم. علاوة على ذلك، تحتوي القشطة أيضا على وزن من المعادن لكل وزن أكثر من الكثير من الفواكه الشائعة، مثل التفاح ، وذلك بسبب محتواه من النحاس والمغنيسيوم والحديد والمنغنيز.
كان هناك نقاش حول قدرة فاكهة القشطة – الشيريمويا على تصنيع GABA أي (حمض غاما أمينوبيريك) ، وهي مادة كيميائية عصبية في المخ تعرف أحيانًا باسم “الحمض الأميني النشط” بسبب آثاره المهدئة وتخفيف الآلام. من المعروف أن الكثير من الناس يستمتعون بالفاكهة لهذا السبب وكذلك للنكهة.
فاكهة القشطة غنية باللوتين كاروتينويد المضاد للأكسدة، وهو أحد مضادات الأكسدة الرئيسية في عينيك التي تحافظ على رؤية صحية من خلال مكافحة الجذور الحرة. تربط العديد من الدراسات بين تناول اللوتين المرتفع وصحة العين الجيدة وخطر أقل من الضمور البقعي المرتبط بالعمر، وهي حالة تتميز بتلف العين وفقدان البصر، فقد يحمي اللوتين أيضًا من مشكلات العين الأخرى – بما في ذلك إعتام عدسة العين، وهو تكتل للعين يسبب ضعف البصر وفقدان البصر.